لعبة بسيطة للمتعة قبل النوم
أريد الذهاب إلى المريخ هي لعبة مغامرة مصممة للأطفال الصغار، تقدم تجربة مشتركة للآباء وأطفالهم. تغمر اللعبة اللاعبين في سرد بأسلوب كتاب القصة حيث يقرؤون ويستمعون إلى السرد الجذاب بينما يتفاعلون مع آليات النقطة والنقر.
تتبع قصة أريد الذهاب إلى المريخ روبن وتيدي، اللذان يكتشفان أن قاعدة القمر الخاصة بهما دمرت بسبب عاصفة. يحلمان بمكان حيث يكون الطقس مشمساً دائماً، فيقرران بناء مركبة فضائية والرحيل إلى المريخ، وهو مكان مليء بالرمال وأشعة الشمس المستمرة.
أسلوب فني ساحر وآليات سهلة
في لعبة أريد الذهاب إلى المريخ، ينضم اللاعبون إلى روبن وتيدي في سعيهم لبناء مركبة فضائية واستكشاف ما وراء الأرض من خلال مجموعة متنوعة من الألعاب المصغرة المثيرة. تشمل المهام جمع قطع المركبة الفضائية وتخصيص تصميمها. يواجه اللاعبون أيضًا عقبات مثل التنقل في جمارك القمر وتجنب الكويكبات. الطبيعة التفاعلية للتحديات تبقي اللاعبين مشغولين في بيئة ممتعة وخيالية.
تتميز اللعبة بأسلوب فني ساحر يشبه قصص الأطفال، معززة بسرد صوتي جذاب ونص قابل للقراءة يسمح للاعبين الصغار بمتابعة الأحداث أثناء الاستماع. تخلق المرئيات تجربة قصصية متحركة بألوان زاهية وتصاميم غريبة، غنية بـ لمسة من الفكاهة. يمكن للاعبين العودة إلى اللعبة لاستكشاف قصص مختلفة بناءً على اختياراتهم، مما يضيف قيمة إعادة اللعب ويسمح لهم بتجربة نتائج ومغامرات متنوعة.
تتميز اللعبة بـ أسلوب لعب قصير ومباشر، مما يجعلها مثالية لروتين وقت النوم. تجعل آلياتها السهلة الفهم متاحة للاعبين الصغار. ومع ذلك، بينما تساعد القدرة على إعادة المحاولة الأطفال في مواجهة الصعوبات، قد تتطلب منهم أيضًا العودة وإعادة أجزاء كاملة من القصة إذا لم ينجحوا. يمكن أن يؤدي ذلك إلى إعادة تشغيل مطولة للمستويات السابقة، مما قد ي disrupt إيقاع اللعبة العام.
سرد القصص التفاعلي للأطفال
أريد الذهاب إلى المريخ يوفر مغامرة ساحرة وتفاعلية للأطفال الصغار وآبائهم. مع رسومات جذابة على طراز كتب القصص وألعاب مصغرة بسيطة، فإنه يقدم تجربة ممتعة حيث يساعد اللاعبون روبن وتيدي في بناء مركبة فضائية واستكشاف المريخ. ومع ذلك، بينما تعتبر طريقة اللعب المباشرة مثالية لوقت النوم، فإن الحاجة إلى الرجوع وإعادة اللعب في الأقسام يمكن أن تعطل التدفق.